لماذا فنون الطهي؟
لماذا تختار الأكاديمية الملكية لفنون الطهي؟
الدراسة في الأكاديمية الملكية لفنون الطهي ستمنحك المزايا التالية:
- الحصول على تعليم عالي الجودة مبني على معايير سويسرية و برنامج معتمد من جامعة لوزان الفندقية السويسرية.
- الحصول على شهادة معتمدة من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في الأردن.
- برنامج يدرس باللغة الانجليزية مما يمنح خريجي الأكاديمية ميزة إضافية في سوق العمل.
- التدريب الميداني في أحد فنادق الخمس نجوم المعروفة في الأردن أو الخارج عبر شبكة العلاقات التي تربط الأكاديمية بسوق العمل.
- تأمين مستقبل وظيفي واعد في القطاع السياحي والذي يتمتع بطلب عالٍ على الوظائف محلياً وعالمياً.
- معدلات توظيف مرتفعة لخريجي الأكاديمية تصل ل90 % مباشرة بعد التخرج.
لماذا فنون الطهي؟
إن الطلب على التعليم التطبيقي والمهن العملية في تزايد مستمر في الأردن وخارجها. هذه الوظائف أصبحت مجزية مادياً ووظيفياً أكثر من المهن الأكاديمية التقليدية، كما تتميز مهنة الشيف بسلم رواتب مرتفع نسبياً. وفقاً لوزارة السياحة والآثار، فإن قطاع الضيافة بحاجة إلى 16,980 موظفاً خلال السنوات الثلاث القادمة في كافة المستويات مما يتطلب تخريج 5000 كفاءة سنوياً.
تعتبر مهنة الشيف من المهن المطلوبة جداً في سوق العمل والتي ستفتح لك الكثير من الفرص في الأردن والخارج
لماذا إدارة الطعام والشراب؟
التخصص المهم الأول من نوعه في المنطقة، حيث يمزج بين فنون الطهي وإدارة الطعام والشراب ويمنح الطالب شهادة معتمدة من وزارة التعليم العالي وجامعة لوزان السويسرية خلال 4 سنوات منها سنة تدريبية كاملة في أفضل المنشآت السياحية في الأردن والعالم.
يتمتع خريجو هذا البرنامج بفرص عمل متنوعة في قطاعات مختلفة في مجال الضيافة، والفنادق، والمطاعم، والمنتجعات، وإدارة الفعاليات، وكذلك العمل في أي صناعة تعتمد على خدمة العملاء مثل المستشفيات والسفارات وشركات الطيران.
لماذا الأردن؟
يعتبر الأردن من البلدان الأكثر أماناً والأسرع نمواً في المنطقة. ولا تزال المملكة الأردنية الهاشمية التي استقطبت حضارات عريقة عبر التاريخ، تجذب الأجيال الجديدة لطبيعتها النابضة بالحياة.
تقع المملكة في قلب الشرق الأوسط حيث ستجد الثقافة والتاريخ، والسياحة والمغامرة، والحياة المدنية والريفية، والتراث والحداثة. مما يمنح الطلبة الفرصة المثالية لبناء حياة غنية من العيش والدراسة في الأردن.
يتمتع الأردن بتكاليف حياة معتدلة، خاصة فيما يتعلق بالسكن والمواصلات، كما يتمتع الأردن بمناخ معتدل طوال العام مما يجعله وجهة مثالية للعيش والدراسة.